رعى وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، الاحتفالية الختامية لمنافسات تحدي «برمجان العربية»، أحد أبرز التحديات التقنية على مستوى العالم في معالجة اللغة العربية آليا، التي نظمها مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بمشاركة أكثر من 1000 لغوي وتقني ورائد أعمال من 40 دولة حول العالم، و151 مشروعاً لخدمة اللغة العربية.
وأكد نائب وزير الثقافة حامد بن محمد فايز، في كلمة ألقاها نيابة عن وزير الثقافة، أن هذه المنافسة تبين بوضوح ريادة المملكة التقنية، وتؤكد مكانتها لدى المختصين في التقنية وفي اللغة العربية وفي ريادة الأعمال، وتوصل رسالة واضحة إلى العالم أجمع، خلاصتها أنها حاضنة للعلم والمعرفة والتقنية، وساعية إلى نشر التقنيات المفيدة للباحثين من جميع دول العالم.
من جانبه، أوضح الأمين العام المكلف لمجمع الملك سلمان للغة العربية الدكتور عبدالله الوشمي أن «برمجان العربية» يُعَد أحد المشاريع الرئيسية لقطاع «الحوسبة اللغوية» في مجمع الملك سلمان للغة العربية، ويساهم في ربط التقنيات الحديثة باللغة العربية، وبناء التطبيقات والأدوات والبرامج الكفيلة بالمحافظة على العربية في ظل التوسع التقني في اللغات الأخرى، كما وزعت الجوائز على 22 جائزة، مُنِحت 12 جائزة منها للمسارات الثلاثة الأولى، «تحدي الشعر العربي»، و«تحدي المعجم»، و«تحدي الألعاب اللغوية للأطفال». في حين وُزِّعت الجوائز العشر الأخرى على الفائزين في 5 مشاريع، بمعدل جائزتين لكل مشروع، وهي: الفكرة الابتكارية، وجاذبية العرض التسويقي، وتجربة المستخدم، وجودة البيانات، والرمز (الكود) الأنظف.
وأكد نائب وزير الثقافة حامد بن محمد فايز، في كلمة ألقاها نيابة عن وزير الثقافة، أن هذه المنافسة تبين بوضوح ريادة المملكة التقنية، وتؤكد مكانتها لدى المختصين في التقنية وفي اللغة العربية وفي ريادة الأعمال، وتوصل رسالة واضحة إلى العالم أجمع، خلاصتها أنها حاضنة للعلم والمعرفة والتقنية، وساعية إلى نشر التقنيات المفيدة للباحثين من جميع دول العالم.
من جانبه، أوضح الأمين العام المكلف لمجمع الملك سلمان للغة العربية الدكتور عبدالله الوشمي أن «برمجان العربية» يُعَد أحد المشاريع الرئيسية لقطاع «الحوسبة اللغوية» في مجمع الملك سلمان للغة العربية، ويساهم في ربط التقنيات الحديثة باللغة العربية، وبناء التطبيقات والأدوات والبرامج الكفيلة بالمحافظة على العربية في ظل التوسع التقني في اللغات الأخرى، كما وزعت الجوائز على 22 جائزة، مُنِحت 12 جائزة منها للمسارات الثلاثة الأولى، «تحدي الشعر العربي»، و«تحدي المعجم»، و«تحدي الألعاب اللغوية للأطفال». في حين وُزِّعت الجوائز العشر الأخرى على الفائزين في 5 مشاريع، بمعدل جائزتين لكل مشروع، وهي: الفكرة الابتكارية، وجاذبية العرض التسويقي، وتجربة المستخدم، وجودة البيانات، والرمز (الكود) الأنظف.